












البيت
البيوحراري



|
."البيت
البيوحراري أم البيومناخيّ" بتركيبه
الحيوي له إمكانيات تكييف مذهلة :
دافئ شتاءً وبارد صيفاً، مما يوافق متطلبات البلدان الدافئة بشكل
خاص.
إنّ نظام البنّاء على ما يبدو بسيط ومعقّد في نفس الوقت، لأن هذا المنزل، على
مساحة 130 م2، يشتمل
هذا البيت على كلّ الفوائد الحيوية لمنزل صحّي في توافق مع
العمليات البيولوجية. كما انه عازل للحرارة والضجيج ولطيف للعيش!
من الوجهة النظرية الببيئوية، يمثل
هذا "البيت
البيوحراري"
فنّا للعيش الكريم.
|
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
هذا
المنزل
البيوحيوي أم البيومناخيّ،
في طريق البناء بفرنسا، يأخذ في الحسبان
"الإشارات العصبية" التي تتفاوت من مادة
إلى أخرى، لأنه
"منزل حيوي" بتهوية مضاعفة:
ثوري، واقتصادي. لذا يمكن أن نشعر بدفء في كوخ الإسكيمو
حتى 13 ° سي
أم في كوخ من الخشب
حتى 16 °سي أو بالبلدان الدافئة حتى 25 °سي، بينما، نشعر باكتئاب
وبرودة داخل بيت
مصنوع أساسا من الحجارة والإسمنت،
بالرغم من تدفئته.
تتّجه التجديدات التقنية العديدة إلى إدراك
صناعي يستطيع جعل هذا البيت رخيصا في أيّ بعد أم حجم.
-
يحتوي
هذا البيت الذي يقارنه مصمّمه"بعشّ الطير"، الرّمز الّذي
يأخذ منه الشّكل البيْضوي، على كلّ العناصر الضروريّة لصنع بيت سليم بفضل هيكله
الحيوي ومادّته العازلة على قاعدة من الإسمنت الصلب التي تعمل كعجلة قيادة
حراريّة، وفقا للمبادئ الطّبيعيةّ لعلم حرارة الأرض.
-
يُعدّ هذا البيت مقاومًا
للزلازل و مضادّاً للأعاصير.
كما
أن له "دليل فتور" بقيمة
16°
مئوية على الأكثر، بالمقارنة مع بيت عادي الذي يفوق
20°
مئوية.
-
يمثّل الابتكار "
البيوحيوي" "البيئة و الصحّة"معاً، بالنسبة إلى
"عالِم البيئة" الذي يحاول أن يقترب إلى الطريقة الشاملة التي تستطيع نفسها أن
تتحلّل في بحث على الموادّ الصّحّيّة العازلة والطّبيعيّة في آنٍ واحد.
-
تحترم
هذه الطريقة،
المتمثلة في علم "الجيوبيولوجيا" و
فنّ المعمار الروحي، مبادئ تأثير الأشكال الطبيعية والموجات المنبثقة عنها على
الكائن الحيّ.
تحقيق
المشروع:


-5اتصل
بنا:


We receive
gladly all your comments and suggestions in our messaging Box
agharnati@wanadoo.fr
© OR Vert HQE Copyright 2005.